فأنك على إستعداد لـ إيذاء الجميع في سبيل ( أنتقامك ) .. ونيـل شهوة الأنتصاربمن تكرهـ ! ولكن بعد زوال حلاوة الإنتصار الممزوج بأخلاق ( الأعداء) هل ( سيرتاح ضميرك) هل بالفعل تجد رضى النفس الحقيقي !!
] ¦|0] نصيحـًـٍـًه ]|¦ تضع إجابة تذكر قوله تعالى ( وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ) فـ قلبك مـُبتلى ( بمرض الحقد والانتقام) فـ هل ترضى أنــ... تموت وتقابل وجهه الكريم وانت مـُصاب بذلك .. المرض
/ \
¦|2] ح ـًـٍـًيًـٍنً تجُ ـًـٍـًـٍرحً ]|¦
من أقرب الناس لديك .. فأنك تفضل الموت على الحياة ! كـ فكرة أوليه والسبب تعلقك بمن تحب لدرجـة كبيرة ولكن هل بالفعل هناك من يستحق أن نموت أو حتى نتهشم على هوامش الحياه لأجله ...؟؟
] ¦|0] نصيحٍـًـٍه ]|¦ لغة قديمـة جدا مـُعتقة بتجربة من سبقونا " من باعنا برخيص بتراب بعناهـ " كـ حل مـُرضي لـ كبرياءك الجريح و كإسكات للغة الرد بالمثلـ ..
/ \
¦|] ح ـًـٍـًين تغ ـًيـًـٍـًرً ]|¦
فإن حديثك مع نفسك سـ يكثر وسـ يكون هناك صراع نفسي مؤلم مع ( التحديات والتنازلات) التي ستتكاثر في ( إستنتاجاتك)
] ¦|0] نصيحـًـٍـًه ]|¦ كـً إياكـً ( ومس الكرامة أو خدشها ) فـ أول خطوات ( الإهانة ) تنازلك عن كرامتك فـ لتكن غيرتك ( غبطة ) وحب تجديد دون إيذاء مبرح !